📖 دعاء اليوم الرابع من إختيار السيد ابن الباقي رحمه الله‌


اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا مَنْ هُوَ أَكْبَرُ وَ أَبْصَرُ وَ أَخْيَرُ وَ أَقْدَرُ وَ أَطْهَرُ وَ أَنْوَرُ وَ أَشْكَرُ وَ أَسْتَرُ وَ أَفْخَرُ وَ أَنْصَرُ وَ أَعَزُّ وَ أَكْبَرُ وَ أَسْمَعُ وَ أَقْنَعُ وَ أَعْلَى وَ أَرْفَعُ وَ أَخْلَفُ وَ أَعْطَفُ وَ أَرْأَفُ وَ أَمْجَدُ وَ أَحْمَدُ وَ أَكْمَلُ وَ أَفْضَلُ وَ أَشْفَقُ وَ أَرْفَقُ وَ أَصْدَقُ وَ أَرْحَمُ وَ أَجَلُّ وَ أَعْظَمُ وَ أَحْكَمُ وَ أَقُومُ وَ أَقْدَمُ وَ أَمْلَكُ وَ أَرْزَقُ وَ أَقْبَضُ وَ أَبْسَطُ وَ أَسْبَغُ وَ أَحْفَظُ وَ أَغْنَى وَ أَقْنَى وَ أَعْلَى وَ أَوْفَى وَ أَمْلَى [أَبْلَى‌] وَ أَعْطَى وَ أَنْمَى وَ أَكْلَا وَ أَسْخَى وَ أَهْدَى وَ أَعَزُّ وَ أَجَلُّ وَ أَقْرَبُ وَ أَغْلَبُ وَ أَهْيَبُ وَ بِحَقِّكَ الْوَاجِبِ عَلَى مَنْ صَامَ لِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ فِي هَذَا الْيَوْمِ وَ فِي هَذَا الشَّهْرِ مُنْذُ فَرَضْتَهُ عَلَى مُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَى أُمَّتِهِ أَنْ لَا تَدَعَ لِي ذَنْباً إِلَّا غَفَرْتَهُ وَ لَا هَمّاً إِلَّا فَرَّجْتَهُ وَ لَا غَمّاً إِلَّا نَفَّسْتَهُ وَ لَا عُسْراً إِلَّا يَسَّرْتَهُ وَ لَا فَسَاداً إِلَّا أَصْلَحْتَهُ وَ لَا دَيْناً إِلَّا قَضَيْتَهُ وَ لَا مَرَضاً إِلَّا شَفَيْتَهُ وَ لَا عَيْباً إِلَّا سَتَرْتَهُ اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنِّي فِيهِ الْآفَاتِ وَ الْعَاهَاتِ وَ الْبَلْوَى وَ الْبَلِيَّاتِ وَ اغْفِرْ لِيَ الْمُوبِقَاتِ وَ أَنْجِحْ لِيَ الطَّلِبَاتِ وَ ارْفَعْ لِيَ الدَّرَجَاتِ وَ وَفِّقْنِي لِلصَّالِحَات

- ِ وَ أَدْخِلْنِي الْجَنَّاتِ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْقَائِلِينَ عَدْلًا مُخْلِصاً لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا مَنْ أَيَادِيهِ لَا تُحْصَى وَ يَا مَنْ ذِكْرُهُ لَا يُنْسَى وَ يَا مَنْ نِعَمُهُ لَا تَفْنَى يَا مَنْ عَلَا فَاسْتَعْلَى يَا مَنْ عَلَا فَتَعَالَى يَا أَهْلَ الْفَضْلِ وَ الْآلَاءِ يَا مَنِ الْعَرْشُ مِنْ نُورِهِ يَتَلَأْلَأُ أَسْأَلُكَ بِمَا مَدَحْتُكَ بِهِ مِنْ أَسْمَائِكَ فِي يَوْمِي هَذَا وَ نَاجَيْتُكَ بِهِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْمَيْمُونِ الْمَفْرُوضِ الْمُبَارَكِ وَ بِمَا مَنَنْتَ بِهِ عَلَى أَوْلِيَائِكَ وَ أَنْبِيَائِكَ وَ أَهْلِ طَاعَتِكَ أَنْ تُعْتِقَ رَقَبَتِي مِنَ النَّارِ وَ تُصْلِحَ لِيَ الشَّأْنَ وَ تَهَبَ لِي حَوَائِجَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ الْأَمْنَ وَ الْعَافِيَةَ وَ الْغِنَى وَ الْمَغْفِرَةَ إِنَّكَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ.


📕إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص124-125.

🍃

Comments

Be the first to add a comment