"والناسُ عند المنكر طوائف: من ينكره بقدر استطاعته فهذا مأجور، من لا يستطيع الإنكار لعدم القدرة مع إنكاره في قلبه فهذا معذور، ومن يراه فلا إنكار بقلبه ولا حاله، فهذا مأزور، ومن يشرعن المنكر بالتبرير لصاحبه وحثه عليه فهذا من أعظم الإثم وماحق للأجور."

Comments

Be the first to add a comment