عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله عز وجل:
{ليبلوكم أيكم أحسن عملا}
قال: ليس يعني أكثر عملا ولكن أصوبكم عملا وإنما الإصابة خشية الله والنية الصادقة والحسنة
ثم قال: الابقاء على العمل حتى يخلص أشد من العمل
والعمل الخالص: الذي لا تريد أن يحمدك عليه أحد إلا الله عز وجل والنية أفضل من العمل.

📚الكافي ج٢

Comments

Be the first to add a comment